لأنني لا أعترف بالحياة دون حب قررت لملمة جميع القضايا العاطفية الخاسرة لنتشارك سوياً في الدفاع عن أصحابها علنا نجد وسيلة لإنارة الطريق أمام جميع القلوب الحائرة في انتظار رسائلكم على عنوان المجلة أو عبر البريد الإلكتروني [email protected]
أنا محاسب في أول العقد الثالث من العمر، تزوجت عن قصة حب لكن شاء القدر أن تحرم زوجتي من الإنجاب لعيب خلقي.. وقد رضيت بقضاء الله ولا أريد أولادا فيكفيني حبها.. المشكلة أننا نعيش في بيت عائلة ووالدتي وأخواتي لا يكفون عن معايرة زوجتي بعدم الإنجاب ما يجعلها في حالة حزن دائم، لذا فكرت الانتقال لسكن آخر إيجار جديد لكن مصاريف السكن ستجعلنا في معيشة أقل.. كيف أتصرف؟!
أ . ق "إمبابة"
أعتقد أن راحة بالك وزوجتك في بيت دون منغصات حتى لو في وضع مادي أقل أفضل كثيراً من حياة مادية ميسرة مليئة بالهم والنكد.. وما أدراك فربما يؤدي ترككما لبيت العائلة إلى كف أسرتك عن مضايقة زوجتك وندمهم على إبعادك عنهم.
ساحة النقاش