منذ بدايات السينما وهناك معالجات درامية كثيرة لقصة الفتاة البسيطة التى تلفت نظر الفتى الوسيم المدلل حتى تتصنع فى أسلوب حياتها ليدرك وقتها أن الانبهار الشكلى وقته محدود لكن المهم الجوهر.
وقد ظهرت ذلك فى عدة أعمال لعل أبرزها «ليلى بنت الريف” ليوسف وهبى وليلى مراد.. لكن المعالجات تغيرت فى الفترة الأخيرة لتوضح أن البنت البسيطة أكثر ما يلفت الشاب المنغمس فى الحياة المادية والذى يجدها بالفعل عملة نادرة، وكان أكثر الأعمال التى جسدت ذلك فيلم «فى شقة مصر الجديدة » لخالد أبو النجا وغادة عادل.
ساحة النقاش