لأننى لا أعترف بالحياة دون حب قررت لملمة جميع القضايا العاطفية الخاسرة لنتشارك سوياً فى الدفاع عن أصحابها علنا نجد وسيلة لإنارة الطريق أمام جميع القلوب الحائرة فى انتظار رسائلكم على عنوان المجلة أو عبر البريد الإلكترونى: [email protected]
كيف لقلب عرف الحب ذات يوم أن تهون عليه العشرة والمشاعر الحلوة ويغلق الحكاية وكأن شيئا ما كان؟!.. فأنا فتاة أبلغ 26 عاما، تعرفت على زميل يكبرنى بخمس سنوات عن طريق العمل.. ارتبطنا.. فأصبح لى كل الكون والذى لغيره لا ولن أكون.. فهل قدر مشاعرى تجاهه؟!.. لقد دأب على تعذيبى بتقلباته المزاجية حتى أنهى القصة برسالة اعتذار عن الارتباط أعقبها بلوك! ومن يومها وأنا فى دوامة حزن.. فهل من سبيل لاستعادته؟!
ر . ف «التجمع »
أدرك تماما أن الأحاسيس خارج نطاق إرادتنا لكن علينا تقوية عضلة القلب لمقاومة الحنين لحكاية راحت وولت.. امحيه من على حائط ذاكرتك ربما أثار ذلك حفيظته وسعى لاسترجاعك.. فالرجل دوما يهرب من المرأة التى تريده ويلهث وراء من ترفضه.
ساحة النقاش