هل يمكن لدقة قلب أن تغير مسارك؟!.. تسرق أحلى سنوات عمرك سواء تحت مسمى العشق أو الكره!.. تمحو شخابيط الغدر من حائط ذاكرتك أو ترسخها إلى الأبد!.. تدفعك إلي خيارات بعيدة تماماً عن أفكارك ومعتقداتك!.. تجبرك على السير في طريق لم تتصور يوماً مجرد الاقتراب منه!.. ويوم تلو الآخر تجد نفسك أسيراً لمشاعر تتحكم في كافة علاقاتك حتى وصل الأمر إلى تطرقها لتوجهاتك السياسية!.. ولأن هذا أصبح حال الكثيرين انتهزت "حواء" فرصة الاحتفال بيوم الفالنتين لتفتش في خبايا دقات القلب فكان هذا الملف.
مروة لطفي
ساحة النقاش