أحمد حلمى"22 سنة"، خريج كلية الألسن جامعة عين شمس, هوياته هى الشعر"الحر"، حصل على المركز الرابع فى مسابقة للشعر على مستوى جامعة عين شمس, بجانب بعض المشاركات فى العديد من المناسبات الخاصة بالجامعة وبعض الصالونات الأدبية.
عن بدايته يقول أحمد:
بدأت أكتب شعراً فى الصف الثالث الإعدادي، أى منذ حوالى 8 سنين, ولدي صفحة على الفيس بوك باسمى"الشاعر أحمد حلمى"، أكتب وأعرض فيها كل مؤلفاتي، وقد لاقت استحسان الكثيرين، مما شجعنى على الاستمرار فى الكتابة ومراقبة ردود الأفعال, وفى سنة 2011 حصلت على المركز الرابع على مستوى جامعة عين شمس، فى كتابة شعر العامية عن قصيدة "لو قلت فيكى".
وعن دور أسرته ومشجعيه:
أسرتى تؤمن جيدا بموهبتى وتشجعنى منذ بدايتى، وهذا ما دفعنى لفكرة طباعة وإصدار أول ديوان خاص بى، ولكنه مازال قيد الكتابة حتى يخرج بمستوى راق.
المثل الأعلى والقدوة:
دائما وللأبد قدوتي ومثلى الأعلى هما عم فؤاد نجم وجمال بخيت، وللعلم فإن مصر فى الوقت الحالي عبارة عن صالون ثقافي كبير، فكل بيت فيه موهبة حقيقية ولا تجد مكاناً سوى "القهاوى"  الممتلئة بالمواهب الفذة المدفونة، التي تحتاج لفرصة حتى تظهر للنور.. للأسف عدد قليل جدا هو من يجد فرصته.
وعن وضع الشباب وتخبطه فى حياته يقول الشاعر أحمد حلمى فى أحد أشعاره:
ارتكازك فوق همومك وانتمائك للخيال.
 
بكرة راح تكتب ب ريشة
كل دي أشياء تأكد إن عيشتك..
 نُص عيشة
 كلمة أخيرة..
بهدي لكل من له مبدأ وثابت عليه وكل من له حلم ويعيش له
أنا القابل ب إنى أبدأ
طريق الكل بيخافو
أنا الثابت على المبدأ
و بتصنم إذا طافوا