يحلم الكثير من الشباب في أن يسعده الحظ ليكمل دراسته في إحدى الدول الأوروبية لكن الوضع مختلف بالنسبة لولية عهد هولندا الأميرة أماليا, فهي تستعد حاليا للسفر إلى الصين لاستكمال دراستها، يشجعها فى ذلك والدها الذى أكد أنه استفاد من رحلاته التى قام بها قبل توليه العرش، حيث نجح فى التعرف على ثقافات العديد من الشعوب الأمر الذى ساعده كثيرا عندما تولى عرش البلاد.
يذكر أن أماليا أجادت اللغة الصينية بعد دراستها عدة سنوات، ما ساعدها على اتخاذ قرار إتمام دراستها بالصين.
ساحة النقاش